(ادخل واقرأ حكمة اليوم) •·.·° (ارجو التثبيت)

لا يخلو المرء من ودود يمدح وعدو يقدح

ولربّ نازلة يضيق بها الفتى **** ذرعاً وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها **** فُرِجت وكنت أظنها لا تفرج

صلة الرحم مثراة في المال منسأة في الأجل محبة في الأهل

ومن لا يحب صعود الجبال ......... يعش أبد الدهر بين الحُفر

ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول

اجعل سرك لواحد ومشورتك لألف

الجود بالنفس أقصى غاية الجود

المستشير معان والمستشار مؤتمن

إن أخاك الحق من يسعى معك و من يضر نفسه لينفعك

إذا جاء الحين حارت العين

لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس،
وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات.

لقي رجل حكيماً فقال: كيف تَرَى الدهر؟ قال: يُخْلِقُ الأبدان، ويجدِّدُ الآمال، ويقرِّبُ المنيّة، ويباعِدُ الأمْنِيّة. قال: فما حالُ أهله؟ قال: من ظفر به منهم تعب، ومن فاته نَصب. قال: فما الغنى عنه؟ قال: قَطعُ الرجاء منه.

قيل لحكيم: أين المخرج؟ قال: سلوكُ المَنهَج. قال: وما هو؟ قال: بَذْل المجهود، وترك الراحة، ومداومة الفكرة.

مَنْ صحب السلطانَ صبر على قسْوته كصَبْرِ الغوَّاص على ملوحة بَحْرِه.

مثل أصحاب السلطان كقوم رَقُوا جبلاً ثم وقعوا منه، فكان أقربُهم إلى التلف أبعدَهم في المرقى.

دقات قلب المرء قائلة له ان الحياة دقائق وثواني

مَن طلب الرِّآسة صَبر على السياسة.

من رضي من نفسه الإساءة شهد على أصله بالرداءة.

من رجع في هبته بالغ في خسته.

من لم يكن له من دينه واعظ لم تنفعه المواعظ.

كُلٌّ يحصد ما زرع ويجزى بما صنع
.

من رضي بقضاء الله لم يسخطه أحد ومن قنع بعطائه لم يدخله حسد.

البخيل حارس نعمته وخازن لورثته.